
وكل رفض أو استنكار أو تنديد بعملية نشر الصورة - التي لم تلتقط إلا لتنشر ، ولنبرهن من خلالها للعالم أننا أقرب إلى فرنسا من حبل وريدها-؛ هو اعتراض على تصرفات مسؤولة لها جدواها ؛ تمت برضى فخامة الرئيس؛ وهو تشكيك في قدراته العقلية وكفاءته ، وكفاءة المحيطين به في الحكم ؛وطعن بسوء التقدير والتدبير والتصرف يفضح المنددين قبل غيرهم ؛ وهو إلى جانب ذلك مس بأهم رمز من رموز الدولة. وهو ما يفعله أحمد أويحي وسعيداني ، وكل من يسندهم و يدور في فلكهم ممن نصبوا أنفسهم ملاكا و قادة للجزائر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق